تعيش موريتانيا منذ أيام أزمة خانقة في بنزين أدت إلي وتوقيف عدد من ملاك السيارات لسياراتهم بعد عجزهم عن توفير وقودها
وحسب مصادر نواكشوط فقد عرفت أسعار المادة زيادة كبيرة حيث تضاعفت عدة مرات قبل إلن تختفى نسبيا من السوق
وكانت البنزين المهربة من الشاطئ والتي انتشرت نقاط بيعها بفوضوية في أنحاء العاصمة تسد حاجة أصحاب السيارات وبأسعار مخفضة رغم الحملات التي تنظمها السلطات الامنية ضدها من وقت لأخر
ويذكر ان استخدام السيارات العاملة بالبنزين قد عرف طفرة في موريتانيا خلال الفترة الأخيرة خاصة بعد منع السيارات القديمة (أكثر من 8سنوات) من دخول السوق