تحضر الدبلوماسية البريطانية والروسية لإيفاد سفيرين جديدين لتمثيل البلدين في نواكشوط بعد انتهاء مهام السفيرين السابقين بشكل متزامن.
وكان وزير الخارجية اسماعيل ولد الشيخ أحمد قد أجرى أمس لقاءين منفصلين مع السفيرين بمناسبة انتهاء مأموريتها في نواكشوط.
وعادة ما يكون استقبال الوداع البروتوكولي فرصة للسفير من أجل تقديم حصيلة عن مأموريته من أجل تمكين السفير الجديد من الاستفادة من تجربة سابقه، حيث تمتلك كل من ابريطانيا وروسيا مصالح واستثمارات في موريتانيا يتطلع البلدان لتوسيعها.