تتحدث بعض المصادر المطلعة عن هجرة حشود كبيرة من مناصري “الحزب الحاكم” نحو الاحزاب السياسية الأخرى، وذلك بعض إقصائه في ترشيحاته الأخيرة لعدد من القبائل الوازنة، وشرائح كبيرة من المجتمع ..
واعتبرت المصادر أن “الحزب الحاكم” كان فاشلا في اختياراته، ولم ينطلق من قاعدة بيانات الحملة الأخيرة للانتساب لصفوفه ..
واستغرب المصدر من سعي رئيس الحزب سيدي محمد ولد محم إلى تصدر اللائحة الوطنية للنيابيات باسم حزب الاتحاد في ظل فشله في تنصيب وحدة قاعدية واحدة في مسقط رأسه.