عمدت مديرة الوكالة الموريتانية للأنباء السيدة خديجة بنت اسغير ولد امبارك إلى تقليص عدد المتعاونين في الوكالة.
وحسب صحيفة "ميادين" التي اوردت الخبر فإن عشرات المتعاونين وجدوا أنفسهم خارج الوكالة، بعد قرار المديرة المفاجئ .
ولم يتطرق الموقع المذكور للاسباب التي دفعت المديرة الى اتخاذ هذا القرار رغم معانات العديد من المؤسسات الحكومية الموريتانية من وجود اعداد هائلة من العمال الغير الدائمين او مايعرف بالمتعاونين الذين يشكلون عبئا ماليا على تلك المؤسسات مع وجود عمال رسميين يؤدون نفس العمل ومع وصول الكثير منهم الى تلك المؤسسات بطرق ملتوية ودون مؤهلات تذكر او مردودية ملموسة حسب مايذكره بعض المطلعين على واقع هؤلاء.