/ بات ارتفاع سعر الخبز، الحديث المتداول بين المواطنين بصفة عامة، لاسيما الأحياء العشوائية. التي يقول سكانها أنهم هم المتضرر الوحيد من هذه القرارات. وعدم تجاوب اصحاب المحال لها، لتضج مواقع التواصل الاجتماعي تنديدا بذلك، وتتفرق وجهات النظر حيال تلك التعليمات.
في ظل تحديد الاتحادية الوطنية للمخابز للأسعار الجديدة. المتعلقة بسعر العنصر الرئيسي عند البعض لوجبة الفطور” الخبز” وإرغام منتسبيها بالتوقيع على الالتزامات التي وضعتها، يحجم أصحاب المحال عن استحلاب الخبز من المخابز. رفضا لقرار الاتحادية بعدم توصيله للمحال. فيما تصدر الاتحادية قرارتها، وتحض على تنفيذها ويصر أصحاب المحال على موقفهم. يصنف أصحاب المطاعم وغيرهم من الباعة، أن تلك القرارات الصارمة والمواقف التي يراها أصحابها مشروعة، انعكست سلبا على المواطنين على حد السواء، ولم تؤتي أكلها لأي طرف من الأطراف عامة.