وشهدت النسخة العاشرة من المهرجان، التي دامت أربعة أيام، ندوات ومحاضرات علمية حول الأشعاع التقافي لوادان. وسهرات فنية وأدبية، إضافة إلى معارض للمنتوجات التلقيدية محلية الصنع.
وزير الثقافة المختار ولد داهي، قال إن قطاعه بلور استراتيجية ثقافية للسنوات الثلاثة القادمة. شملت المحافظة على التراث الثقافي وتقديمه للعالم، والتعاون وتبادل الخبرات مع كل المؤسسات الدولية المعنية بالتراث والثقافة. وإقامة مهرجانات متخصصة، كمهرجان الضفة، ومهرجان المديح، وإنشاء جائزة رئيس الجمهورية للفنون الجميلة، والتي تعنى بتثمين الفنون الجميلة وتشجيع العاملين في فضائها.