أثارت نتائج الدراسة التي نشرها منتدى الخبراء الموريتانيين في المهجر حول الشاي مخاوف في موريتانيا، بعد تأكيده وجود مواد مسرطنة في هذه المادة.
جمعيات حماية المستهلك والمواطنون طالبوا بتحقيق يكشف المخاطر التي قد يحملها المشروب الأول في موريتانيا، وهو ما تقول السلطات إنها استجابت له عبر إرسال عينات من الشاي للفحص في مختبر أوروبي ذي كفاءة عالية.