على أجندة القمة الخامسة والثلاثين للاتحاد الافريقي في أديس أبابا يتصدر الجدل حول عضوية إسرائيل كمراقب في الاتحاد.
حيث دعا رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية لسحب قرار منح إسرائيل وضع مراقب، واعتبر منحها العضوية مكافأة لا تستحقها، من جهته دعا رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمد موسى فاكي إلى اعتماد نقاش هادئ بعيد عن أي مساع للتوظيف السياسي.
وكان رئيس المجلس التنفيذي قد اتخذ قرار اعتماد ممثل لإسرائيل لدى الاتحاد الافريقي واعتبر الأمر من صلاحياته، إلا أن الإجراء قوبل باعتراض دول عديدة طالبت بمراجعته.. ليتم إرجاء حسم الجدل إلى القمة الحالية.
فما هي دلالات الجدل حول عضوية إسرائيل؟ وهل سينهي سحب العضوية دور إسرائيل على الساحة الإفريقية؟