منذو عدة سنوات أصبحت مكاتب آكني مستهدف من طرف بعض المجموعات التي كان ينبقي ان لا تكن لاديشيلي و خاصة أولاد هنون إلا الخير و المحبة .. و قد استخدم محمد المختار ضمن أساليبه هذه أحد أبناء أولاد هنون لطمص حقيقة الأمور المسمي بمب ولد اسويدات الذي قرر بمحض إرادته الانسحاب من المكتب رقم واحد تنفيذا لما طلب منه مسبقا من طرف موجهه بهدف توقيف العمليات الإنتخابية وكان ذالك بعد عشرين دقيقة من فتح مكاتب التصويت من ما ينم علي إصرار مسبق، ولقد كان من الخطأ ذكر اسم أسرته في بيان سابق ، و لو كان الهدف من هذه العملية كلها العمل علي شفافية العمليات الانتخابية في المكاتب الكبري في المقاطعة اطار لكانت عمت كل المكاتب المماثلة …و هنا نطلب من منهم وراء ولد احمين أعمر توقيفه عن هذه المسلكيات حفاظاً علي السلم الاجتماعي و العلاقات التي تربطها بإديشيلي… اما بنسبة للعميات الانتخابية ذاتها يسرنا و يشرفنا ان كل هذه العمليات تمت أمس بحضور ممثلين عن اللجنة المستقلة للانتخابات الذين كانوا داخل المكاتب و شاركوا في عمليات الفرز …
ساكنة واحات آكني لعوينه تغادمت