أعلن رئيس المجلس الانتقالي في بوركينا فاسو النقيب إبراهيم تراوري، إحباط محاولة انقلاب، مؤكدا أن ضباطا وجنودا "متواطئين مع الإرهابيين" كانوا يخططون من أجل الاستيلاء على السلطة.
وقال تراوري، خلال حفل لرفع العلم الوطني ببوركينا فاسو، الثلاثاء، أن ما وصفها بخطة زعزعة الاستقرار تضمنت تجنيد عملاء في صفوف القوات المسلحة، واغتيال شخصيات، إضافة لتنفيذ هجمات "جبانة" تستهدف القوات المسلحة.
النقيب اتراوري أكد أنه "تم احتواء الوضع واعتقال العديد من الأشخاص"، محذرا من وصفهم بـ"الساعين لزعزعة الاستقرار" بأنه لا تردد في مجال تحقيق المصالح الفضلى للبلاد.