افادت مصادر مطلعة أن زوجة مدير البنك الذي تم ذكره في فيديو "الخيانة الزوجية" ، طالبت الرجل المذكور بالاسم في المقطع المتداول أن يطلقها ، بعدما تبين لها تورطه في الحادثة ، وحسب مصادر "الاستقلال" فقد استجاب مدير البنك لطلب زوجته وطلقها.
وتضيف نفس المصادر لموقع "الاستقلال" أن الشاب كان في مهمة عمل منذ شهر في فرنسا، وأن الفيديو الذي تم تسريبه مضى على تسجيله أكثر من شهر، كما تم كشف مكالمات بينه والفتاة التي ظهرت في الفيديو.
تجدر الإشارة إلى أن إدارة البنك أقالت مدير الفرع المذكور.
وفي سياق متصل ، كشف مصدر متابع للملف ان وكيل الجمهورية بولاية نواكشوط الجنوبية، طلب للمعني السجن، الا أن قاضي التحقيق وضع طليق الفتاة تحت الرقابة القضائية لمدة شهرين.