):لاحظ عدد من زبناء شركة “شنقيتل” تراجع قيمة ساعة الاتصال ، حيث تقلصت بنسبة بلغت حدودال 50 في المئة ،كما أن خدمة الانترنت بواسطة الرصيد فقد أصبحت كالنار في الهشيم ،أما عن طريق تفعيل المدة (24ساعة او شهر الخ)فإن رداءة الالتقاط وتذبذبها سيكون سيد الموقف ،وعلى العموم فإن تراجعا كبيرا قد تمت ملاحظته في خدمات الشركة التي اصبحت لاتستحي من ممارسة هوايتها المفضلة المتمثلة في التحايل مستغلة الغياب التام لدور سلطة تنظيم الاتصالات”أبزازيل لغجل” والتي سيكون لنا معها موعد في تقارير قادمة سنسلط الضوء فيها على فضائحها وتواطئها المريب مع شركات الاتصال الثلاث وبالخصوص شركة “سودان مصر” المعروفة بشنقيتل.