في جميع الدول تتحول الاماكن التاريخية التي احتضنت الاحداث الكبري إلي متحف ومزار ورمز للوطن واجياله المتعاقبة لكن للاسف في موريتانيا الامر يختلف
قاعة الشرف التي استقبلت فيها موريتانيا ضيوفها الكبار منذ الاستقلال وعلي راسهم الشيخ زايد والملك فيصل والرئيس الفرنسي استولي عليها التجار وتحولت لمقر الإدارة التجارية لشركة اسمنت تماما لا تعني شيأ لمن هم فيها او من هم خارجها.