غادر 16 متعافيا جديدا، مساء السبت، المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس، بعد تماثلهم للشفاء التام من عدوى فيروس "كورونا" المستجد.
وحسب ما أوردته لهسبريس نوال موحوت، مسؤولة التواصل بالمركز الاستشفائي الجامعي لفاس، يوجد ضمن المتماثلين للشفاء من "كوفيد-19"، طفل عمره 12 سنة، تكفلت به إحدى قريباته، في انتظار تعافي والديه من المرض ذاته ومغادرتهما المستشفى.
يذكر أن المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس سجل، يوم الجمعة الأخير، تعافي مجموعة أخرى تتكون من 14 شخصا دفعة واحدة من الفيروس، ما رفع مجموع المتعافين بهذه المؤسسة الاستشفائية، في أقل من يومين، إلى 30 حالة.