انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وسم "أين الأطفال"، وذلك ردا على صورة نشرتها ابنة الرئيس الأميركي، إيفانكا ترامب، تظهر فيها وهي تحمل ابنها، وسط تزايد الغضب بشأن سياسة الحكومة الفدرالية بفصل أطفال المهاجرين غير الشرعيين عن ذويهم.
وفور نشر إيفانكا، التي تعمل مستشارة لوالدها، الصورة يوم الأحد، سارع المنتقدون إلى الإشارة إلى السياسة التي أعلنها وزير العدل جيف سيشونز في وقت سابق من هذا الشهر، التي تخول عناصر أمن الحدود صلاحية أخذ الأطفال من الأشخاص الذين يدخلون الولايات المتحدة بشكل غير شرعي