يرتقب أن يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا الأربعاء حول الأوضاع في مالي، وذلك بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس النيجر الرئيس الدوري للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "سيدياو".
ويأتي الاجتماع المرتقب فيما أعلنت كل من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، والاتحاد الإفريقي، رفضها للانقلاب في البلاد.
ولا يزال حتى الآن الرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا، ووزيره الأول بوبو سيسي، وعدد من وزراء الحكومة والمسؤولين بقبضة العسكريين الثائرين.