القضية التي أثارت جدلا واسعا، راح ضحيتها الطالب في الأكاديمية، أحمد ولد أكار، حيث باشرت النيابة العامة فتح تحقيق في وفاته، حيث يعتقد أنه تعرض لعنف أثناء التدريب.

وقد طالب ذوو الضحية بكشف ملابسات القضية، ورفضوا دفن جثمان ابنهم، قبل أن تتم عملية التشريح.