نقل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، صباح اليوم السبت، إلى عيادة خاصة في نواكشوط لإجراء فحوصات طبية، وسط إجراءات أمنية مشددة فرضتها السلطات في محيط العيادة.
وقال مصدر ميداني إن الشرطة طلبت من المراجعين غير المرتبطين بمواعيد طبية مغادرة المكان، تزامنا مع وصول ولد عبد العزيز لمقابلة طبيبه المختص في أمراض العظام والمفاصل، الدكتور كمال أحمد سيدي.
وكان ولد عبد العزيز قد ضع عدة مرات لمعاينات طبية في عيادات خاصة، كما خضع خلال شهر يونيو الماضي لعملية قسطرة علاجية في مركز أمراض القلب بنواكشوط.