أكدت مصادر خاصة أن ليلى بنت عبد العزيز، ابنة الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، قدمت طلبا للحصول على لجوء سياسي في ولاية فيرجينيا الغربية، إلى جانب زوجها بشير ولد عيه.
وأشارت المصادر إلى أن ابنة الرئيس الموريتاني السابق، هي وزوجها، بصدد شراء منزل في الولاية الأمريكية، حيث باشروا إجراءات الشراء هناك.
وكانت شرطة الجرائم الاقتصادية في موريتانيا، قد استدعت الجمعة الماضي، الفاشنيستا أسماء كان، للاستماع لها، بعد ورود معلومات تشير إلى شرائها منزلا تملكه ابنة الرئيس السابق بقيمة 180 مليون أوقية، الأمر الذي نفته الفاشينيستا كان.